- على الرغم من الحملة الامريكية الظالمة ضد المقاومة وضد الشعب الفلسطيني، أميركا و"إسرائيل" وأنصارهما يجرون أذيال الخيبة. بعد فشلهم في تمرير إدانة مقاومتنا الشرعية.
- أمريكا طأطأت رأسها ولم تفلح غطرسة القوة والبلطجة في التأثير على الأحرار وانكسرت سطوتها على العالم.
- من الضروري أن نواصل التحرك وأن نتوحد ونحمل قضيتنا العادلة وندافع عنها، وسنجد من يقف معنا من أحرار العالم.
- الأعداء يحاولون محاصرتنا في كل مكان، لذا يتوجب علينا الرد عليهم ومطارتهم بوحدتنا وبعدالة قضيتنا وبحقنا. وسننتصر بإذن الله تعالى. كل الشكر لمن وقف معنا وساند حقنا.