- فتح يجب أن تتوقف وتعيد تقييم موقفها داخل الشعب الفلسطيني.
- وصلنا لحالة انسداد كبيرة في قضية المصالحة.
- فشلت السلطة في خلق سيرورة لعملية السلام المفترضة مع "إسرائيل"
- وصلنا في مشروع التسوية إلى حالك انسداد كبيرة وتتصاعد الشروط كل يوم.
- لا نستطيع أن نتحدث عن انقسام بمعزل عن الوجود الاسرائيلي الذي يسيطر على كل مفاصل الحياة لدي الفلسطينيين.
- مشروع التسوية مع "إسرائيل" قد فشل والوضع في الضفة الغربية أكبر دليل على ذلك.
- المتغيرات الحاصلة تفرض على قيادة فتح الاعتراف بمكونات جديدة لدي الشعب الفلسطيني والتعامل على أساس الشراكة.
- هناك اختلاف في الرؤى يعيق الوصول الى المصالحة وانهاء الانقسام.
- التنسيق الأمني يعطي دلالات تحالف وليس عداء مع الاحتلال.
- ما تطالب به السلطة من شروطها لعودتها إلى قطاع غزة لا يمكن تطبيقها اطلاقا.
- يجب أن يكون هناك مقاربة جديدة في سياسية فتح الداخلية تقوم على أساس الشراكة .
- مصر بذلت أغلب الجهود تجاه المصالحة ولكنها كانت تعمل بدور محايد بين غزة والضفة.
- الحل الوحيد هو إعادة برمجة المشروع الفلسطيني الوطني وصياغته من جديد.
- نطالب قيادة فتح بالجلوس على طاولة الحوار وصياغة مشروع وطني فلسطيني جديد قائم على أسس مختلفة عن تلك التي تسير بها قيادة السلطة في رام الله.
- في ظل اختلاف الرؤى السياسية سنبقى مختلفين ولن نصل لأي اتفاق.. ومطلوب صيغة وطنية لإنهاء الانقسام اول بنودها يكون الاعتراف بفشل اوسلو.
- حركة الجهاد الإسلامي صاحبة رؤية ومشروع وهي تخالف اتفاق السلطة مع الاحتلال الاسرائيلي.
- إما أن يذهب الشعب إلى انتخابات تشريعية ويختار ممثلية او الاتفاق على مشروع وطني واحد.
- هناك حالة استقطاب لتذويب القضية الفلسطينية بعد أن كانت تحظى بإجماع دولي.
- المقاومة مستمرة في تنمية قدراتها العسكرية وفي تعبئة شعبنا تجاه تحرير فلسطين.
- استقطاب دولي كبير لتذويب القضية ظهر جلياً في جلسة التصويت على قرار ادانة المقاومة في الأمم المتحدة.
- دول الإقليم تضعف يوما بعد يوم في مسألة الصراع مع العدو الاسرائيلي.
- احد أسباب ضعف الموقف العربي يمكن ان يكون ضعف الموقف الفلسطيني الرسمي.
- كل الدلائل تشير إلى أن قطاع غزة يحقق إنجازات في المقاومة.
- انا على يقين أن كل الشعوب العربية تقف مع عدالة القضية الفلسطينية.
- مسيرات العودة تستهدف أولا تثبيت حق الشعب الفلسطيني في العودة وثانياً رفع الحصار.
- الاشتباك مستمر مع الاحتلال في قطاع غزة ولن يكون هناك اي هدنة مع الاحتلال الاسرائيلي.
- المقاومة ستفاجئ العدو والعالم بقدراتها وصمودها
وانا اقول وانا مطمئن ومرتاح اننا نستطيع ان نحارب اسرائيل بكل قوة واقتدار.