- شعبنا الفلسطيني ينتظر أن تدافع أجهزتها الأمنية للسلطة عنه وتتصدى لقوات الاحتلال لا أن تقوم بقمع المظاهرات السلمية.
- ما أقدمت عليه أجهزة السلطة “مدعاة للخجل”.
- الاحتلال "الإسرائيلي" يُصر على إهانة السلطة الفلسطينية في كل يوم، وذلك من خلال الدخول إلى عمق المناطق التي تسيطر عليها.
- لا يجوز للسلطة أن تستمر في رهانها على ما يسمى بـ مسيرة السلام، بعد أن انتهت وفشل مشروعها المتمثل في "أوسلو".
- نحن لا نعتبر السلطة الفلسطينية عدواً لنا على الإطلاق؛ لكن يجب عليها أن تغير سلوكها وممارساتها وتراجع نفسها وتعيد النظر في سياستها في المرحلة السابقة.
- الولايات المتحدة الأمريكية توحشت وأطلقت يد إسرائيل تفعل ما تريد، وهذا يدفعنا كـ فلسطينيين أن نقف جميع صفا واحداً لمواجهة التحديات".
- الضفة المحتلة لم تنفصل يوما عما يجري في فلسطين بشكل عام رغم الإجراءات والتضييق الكبير على شعبنا هناك .
- الضفة لم تستسلم رغم كل الظروف المعاكسة التي تحيط بها.
- على مدى مئة عام قدم شعبنا الفلسطيني نماذج مبهرة في المقاومة والتصدي للاحتلال الإسرائيلي.
- لا يمكن أن تصبح إسرائيل كيانا طبيعياً في المنطقة، والجماهير العربية المسلمة لا يمكن على الإطلاق أن تقبل بالتطبيع مع الاحتلال.
- محاولات التطبيع لا تعبر على الإطلاق عن نبض الشارع العربي والإسلامي فالمزاج الشعبي للأمة في اتجاه آخر تماما لذلك هي محاولات محكوم عليها بالفشل.
- الشعب الفلسطيني يرفض صفقة القرن ولن يتعاطى معها رغم الظروف الداخلية الصعبة والخلاف والانقسام الداخلي.
- صفقة القرن تأتي ضمن سلسة من المحاولات الرامية لطمس القضية الفلسطينية.