صرح القيادي الشيخ خضر عدنان، معقبا على انتفاضة الفجر في وجه مؤامرات النيل من الحق الفلسطيني، بما يلي:-
-شعبنا يبدع اليوم في سدانته للمسجد الأقصى المبارك والأرض المقدسة.
-صلاة الفجر العظيم تمتد من الأقصى والإبراهيمي للمدن والمخيمات والريف الفلسطيني.
-معية الله تعالى حاضرة في كل حشد وتجمع في رفض الإحتلال وأمريكا.
-الحشود فاجأت الكثيرين ولكنها ليست بمستغربة ممن مَهَجَ القدس والأقصى وفلسطين بدمه.
-دور الحرائر والمرابطات للمسجد الأقصى لا يقل بل ويفوق أهمية في بعض المواقع والمواقف دور الأحرار.
-نجدد دعوتنا للشباب في كل قرية وتجمع في داخل وخارج فلسطين لأخذ زمام المبادرة في صلوات الفجر العظيم وعمارة بيوت الله تعالى.
-كل من صلى الفجر خارج المسجد الأقصى تتوق نفسه للصلاة فيه.