- في الجمعة الـ (42) من مسيرات العودة وكسر الحصار يؤكد شعبنا استمرار المسيرات وأنها لن تتأثر بالوضع الداخلي المتأزم ، وهذا دليل على حرص قيادة المسيرات تجنيبها كل الخلافات .
- ستبقى مسيرات العودة مظلة للجميع وعنوانا للوحدة ، والذين يشاركون فيها بفاعلية يمثلون اعلى مستويات الحرص والمسؤولية الوطنية.
- العدو يعيش قلقا كبيرا من تصاعد المشاركة الجماهيرية في المسيرات ، ويعيش كابوسا اسمه التصعيد في أدوات النضال الشعبي في هذه المسيرات ، وقلقه يزداد مع كل إشارة من المقاومة باستعدادها لحماية المسيرات ولذلك يستجدي الهدوء .
- رسالة المقاومة وشعب المقاومة وفصائل المقاومة لهذا العدو بأن هذا الحصار سيكسر وهذا العدوان سيفشل ونحن لا نخاف التهديدات ولا نستسلم أمام الاٍرهاب بل سنواصل المسيرات والهدوء ثمنه رفع الحصار وانهاء العدوان.